إذا كنت رساما وأمامي كل الألوان ماذا كنت سأفعل...
ما هو العرض الذي سوف أقدمه...
الصورة والصوت والموسيقى...
هل ألون أمة لها تاريخ طويل من التخلف وعدم الإتزان...
وصديقتنا الذكية ما زالت تبتسم وبجدارة...
وإذا كان المسرح نوع آخر...كيف ستكون أحداث الألوان...
وما قصة الإيقاع هنا...نسقط في نقطة سوداء...
لا نملك الحقيقة لنلملم بقايانا...
والمستقبل ما هي الرؤية له...
وصاحبي ما زال يضحك...
ستكون أنت قصتي...بكل أبعادك الحقيقية والإفتراضية...
طالما نعيش قصة حياة أسطورية...
والكل يظن أنه يكتب بإمتياز...
والكل يتفلسف وكأنه حقيقة ...
وهل بالإمكان أن يكون لنا مستقبل أفضل...
هل بالإمكان أن ننجو بأنفسنا...
وهنا أيضا صديقنا المشاكس الغائب يرفض حمل الحقيبة...
إذا كنت شاعرا...ولدي أحلام كثيرة...ما هي حصيلة الكلمات...
هل تظن أني سوف أخطيء بإختيار الحروف...
في الحقيقة صعب جدا أن لا يكون لك أحلام...
وتموت قناعتي جدا...بأننا ليس لنا حقيقة نحن العرب...
ونبحث من منا سوف يصنع التاريخ...
والحقيقة التاريخ ليس بالحروب والقتل ...
التاريخ بإنجازات الشعب...ولكن نحن كأمة اليوم على حافة الهاوية...
نأمل أن لا أحد يلغي إرادة الآخر...
وصديقتنا الحنونه تبتسم وتهمس في سرها وسن لايت ماذا يريد...
تحياتي
سن لايت
|
أَللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ نَزَغَـاتِ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَكَيْدِهِ وَمَكَائِدِهِ، وَمِنَ الثِّقَةِ بِأَمَـانِيِّهِ وَمَوَاعِيدِهِ وَغُرُورِهِ وَمَصَائِدِهِ، وَأَنْ يُطْمِعَ نَفْسَهُ فِي إضْلاَلِنَا عَنْ طَاعَتِكَ وَامْتِهَانِنَا بِمَعْصِيَتِكَ، أَوْ أَنْ يَحْسُنَ عِنْدَنَا مَا حَسَّنَ لَنَا، أَوْ أَنْ يَثْقُلَ عَلَيْنَا مَا كَرَّهَ إلَيْنَا. أللَّهُمَّ اخْسَأْهُ عَنَّا بِعِبَادَتِكَ، وَاكْبِتْهُ بِدُؤوبِنَا فِي مَحَبَّتِكَ، وَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ سِتْراً لاَ يَهْتِكُهُ،
الثلاثاء، 21 يناير 2014
فكرت أن أكون
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق